THE 5-SECOND TRICK FOR المدير المتسلط

The 5-Second Trick For المدير المتسلط

The 5-Second Trick For المدير المتسلط

Blog Article



هو الذي يتدخل في كل شاردة وواردة خلال العملية الإدارية. ولا يؤمن بنظرية اللامركزية في العمل بل يعتبرها نوعًا من الإهمال وعدم تحمل المسؤولية. يريد أن تؤدى الأعمال حسب رؤيته الشخصية سواء كانت هذه الأعمال صغيرة أو كبيرة. يعمل وقتًا أطول لملاحقة جميع الأوراق والبت فيها. ويحاول أن يجعل مكتبه خاليًا من الأوراق لإتاحة الفرصة للأوراق التي في طريقها إليه من بقية الموظفين. يطلب من موظفيه أن يضعوه دائمًا في الصورة. ولا يتردد في لومهم أو توبيخهم متى ما نما إلى علمه أنهم حجبوا عنه معلومة. لا يفوض صلاحياته لكائن من كان بل يريد أن يأخذ صلاحيات غيره سواء رضوا أم أبوا. يحب العمل بإفراط ويكره أخذ الإجازات حتى أنه يرى أن إجازة نهاية الأسبوع طويلة ويرغب أن تكون يومًا بدلاً من يومين. وإذا ذهب في مهمة خارج البلاد أو قدر أنه أخطأ وأخذ إجازة ليست طويلة فإنه يضع خطًا هاتفيًا ساخنًا بينه وبين موظفيه، حيث إنه مؤمن بنظرية الإدارة عن بعد. لذا تجده يعطي التوجيهات ويسدي التعليمات ويتخذ القرارات وكأنه يمارس مهامه الوظيفية في مكتبه العامر. يضع هذا المدير خطوطًا حمراء لبعض الأعمال التي يجب ألا يبت فيها خلال غيابه وإذا تجرأ أحدهم وتصرف فإن هذا الموظف قد وضع أول مسمار في نعشه الوظيفي لأن هذا المدير سوف يتخذ ضده جميع الأساليب والطرق الممكنة لتهميشه أو تطفيشه. أما مواقف هذا المدير مع موظفيه فهي متدنية فلا يريدهم أن يكونوا نسخة منه لاعتقاده بأن هذا شرف لا يستحقونه.

مرحبًا بعودتك البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف

إحدى الطرق المؤكدة لفقد الدافع الذاتي هي التخلي عن قوتك الشخصية. إذا كنت تعيش كل يوم وفقًا لتوقعات شخص آخر فإن شغفك بعملك (وحتى حياتك) سوف يتلاشى ببطء ولكن بثبات.

وإذا وجدت أن تركيزك ينصب على تجنب أو استرضاء رئيسك في العمل أكثر من التركيز على عملائك فإنك تعرض نفسك للإجراءات التأديبية أو الفصل بسبب الأداء الضعيف.

إذا كانت كل مهمة مؤداة من قبل الموظّف هي موضع انتقاد المدير، يصح طرح الأسئلة المناسبة عليه لفهم وجهة نظره، مع النقاش وإياه في ما يتوقعه في كلّ مهمّة.

قبل ٤ سنوات لا تيأس ابدا فهناك الكثير من الحرف و الاعمال فهناك.

بعض المجاملات وتوجيه كلمات الإطراء للمدير المتسلط قد يكون له بعض التأثير الإيجابي على العلاقة، مع الانتباه لعدم الإفراط في الأمر، حيث أن: المجاملة قد تشعر المدير بالمزيد من الاحترام أو التقدير من قبل الطرف المقابل.

أولًا:- أنا أعتبر أن العلاقة المهنية في محيط العمل بين كل الموظفين - رؤساء ومرؤسين - هي علاقة إجبارية ومفروضة، وفي المقابل هنالك علاقة شخصية ما بين العاملين في مكان واحد, وهذا النوع من العلاقة هو علاقة اختيارية, وليست إجبارية.

مرحبًا بعودتك البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف

إنَّه لمن الواضح أنَّ قول هذا أسهل من فعله؛ ذلك لأنَّه يتطلب الكثير من ضبط النفس؛ فتذكر أنَّ الأشخاص المتسلطين يغضبون أكثر عندما يشعرون أنَّك تلقي المشاعر السلبية عليهم، خصوصاً إذا كان على شكل انتقاد؛ لذا، حتى لو تملكتك رغبة في أن تصرخ على مديرك وتشتمه، تماسك ولا تفعل ذلك، ولا تدع عواطفك تنال منك، وحكِّم عقلك، وفكِّر بمنطقية.

هو الذي يتدخل في كل شاردة وواردة خلال العملية الإدارية. ولا يؤمن بنظرية اللامركزية في العمل بل يعتبرها نوعًا من الإهمال وعدم تحمل المسؤولية. يريد أن تؤدى الأعمال حسب رؤيته الشخصية سواء كانت هذه الأعمال صغيرة أو كبيرة. يعمل وقتًا أطول لملاحقة جميع الأوراق والبت فيها. ويحاول أن يجعل مكتبه خاليًا من الأوراق لإتاحة الفرصة للأوراق التي في طريقها إليه من بقية الموظفين. يطلب من موظفيه أن يضعوه دائمًا في الصورة. ولا يتردد في لومهم أو توبيخهم متى ما نما إلى علمه أنهم حجبوا عنه معلومة. لا يفوض صلاحياته لكائن من كان بل يريد أن يأخذ صلاحيات غيره سواء رضوا أم أبوا. يحب العمل بإفراط ويكره أخذ الإجازات حتى أنه يرى أن إجازة نهاية الأسبوع طويلة ويرغب أن تكون يومًا بدلاً من يومين. وإذا ذهب في مهمة خارج البلاد أو قدر أنه أخطأ وأخذ إجازة ليست طويلة فإنه يضع خطًا هاتفيًا ساخنًا بينه وبين موظفيه، حيث إنه مؤمن بنظرية الإدارة عن بعد. لذا تجده يعطي التوجيهات ويسدي التعليمات ويتخذ القرارات وكأنه يمارس مهامه الوظيفية في مكتبه العامر. يضع هذا المدير خطوطًا حمراء لبعض الأعمال التي يجب ألا يبت فيها خلال غيابه وإذا تجرأ أحدهم وتصرف فإن هذا الموظف قد وضع أول مسمار في نعشه الوظيفي لأن هذا المدير سوف يتخذ ضده جميع الأساليب والطرق الممكنة لتهميشه أو تطفيشه. أما مواقف هذا المدير مع موظفيه فهي متدنية فلا يريدهم أن يكونوا نسخة منه لاعتقاده بأن هذا شرف لا يستحقونه.

عندما تقدم تقارير مكتوبة عن خط سير العمل هنا يدخل المدير المتسلط في مرحلة الاستيعاب أنك على خط سير صحيح، وذلك من خلال دراستك للأمور بعدة أشكال وكذلك كتابة تقارير واضحة المعالم عنها، جنباً إلى جنب مع محاولات نشر وبث الطمأنينة دائماً عن طريق إظهار الاهتمام الشديد أثناء حديثه معك حول المشروع الذي تعمل عليه حتى وإن كنت منتبهاً لكل النقاط التي يدور عنها الحديث.

رغم أنَّنا ذكرنا أنَّ عليك أن تكون محترماً، ولكنَّ هذا لا يعني أن تقبل الظلم تجاه نفسك أيضاً؛ إذ يوجد فرق بين الحزم والعدوانية.

أولا لأن هذه ليس من الأخلاق نور الحميدة، فأنت مهما كان شخص سئ معك ليس عليك أن تعامله بنفس الطريقة، الأمر الثاني أنك تعرض نفسك لغضب شديد ومزيد من الإضطهاد في حالة وصل إليه حديثك سواء عن طريق أحد الزملاء أو استمع هو إليه بنفسه.

Report this page